قــــلـووب رومــــانســــيـــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
التبادل الاعلاني
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الابراج التي ينتظرها الثراء في العام 2019
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 9:49 pm من طرف dr.Moody

» العناوين العريضة للعام 2019 للأبراج
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 9:34 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج الحوت لكل أشهر سنة 2019
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:58 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج الدلو لكل أشهر سنة 2019
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:55 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج الجدي لكل أشهر سنة 2019
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:53 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج القوس لكل أشهر سنة 2019
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:50 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج العقرب لكل أشهر سنة 2019
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:47 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج الميزان لكل أشهر سنة 2019
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:44 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج العذراء لكل أشهر سنة 2019
لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:40 pm من طرف dr.Moody

مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية


لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل

اذهب الى الأسفل

لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل Empty لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل

مُساهمة من طرف dr.Moody السبت سبتمبر 27, 2014 3:39 am

لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل






الضربات الامريكية ضد داعش



لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل 160237

أقام معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، ويقع مقره فى واشنطن، قبل يومين، منتدى سياسيا حول تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام (داعش) والتحالف الدولى الذى تقوده الولايات المتحدة الأمريكية للقضاء على ذلك التنظيم.

المنتدى تحدث فيه ثلاثة من خبراء السياسة بالشرق الأوسط، هم جان پيير فيليو، أستاذ دراسات الشرق الأوسط فى معهد باريس للدراسات السياسية، وجيمس جيفرى، زميل مميز فى زمالة فيليب سولوندز فى معهد واشنطن وسفير الولايات المتحدة السابق فى العراق وتركيا، ومايكل آيزنشتات، مدير برنامج الدراسات العسكرية والأمنية فى المعهد، وقد جاء حديث ثلاثتهم بمثابة المفاجأة؛ حيث أكدوا صعوبة القضاء على (داعش)، ولم يخلُ حديثهم من إشارات واضحة إلى فشل ذلك التحالف الذى شكلته الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها فى القضاء على ذلك التنظيم، بل إنهم أكدوا فى طيات حديثهم أن ذلك التنظيم سيستمر، صحيح أنه ربما يضعف، ولكنه فى النهاية سيبقى لينضم إلى غيره من التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها (القاعدة).

فيليو: الوقت عامل حاسم فى القضاء على داعش.. وها هو ينفد

لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل 160612

أول المتحدثين كان جان پيير فيليو، الذى قال إن تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق والشام (داعش) يشكل تهديدا جهاديا رئيسا، إذ يهيمن على موارد مالية كبيرة ولا يخضع لأوامر من أى منظمات أو سلطات خارجية. وقد اتخذ أبو بكر البغدادى، خليفة ما يسمى بـ (الدولة الإسلامية)، من العراق قاعدة لعملياته، وأسس موقعا محصّنا فى البلاد يشمل خطوط اتصال وقيادة وسيطرة فعّالة. وسيستمر التمرد فى العراق مادام السنّة لا يتحكمون بأى من الوزارات الحكومية الرئيسة فى بغداد. وفى الواقع لا يمكن عندئذ هزيمة (داعش) سوى فى سوريا، حيث مركز جهود التنظيم الهادفة إلى توسيع نطاقه على الصعيد العالمى.

فيليو أضاف قائلا: (تجدر الإشارة إلى أن مجموعة كبيرة من القيادات العليا فى (داعش) تعمل حاليا من الرقة فى سوريا. كما يواصل التنظيم تأمين عائدات النفط عبر الأراضى التى يسيطر عليها فى ذلك البلد، ويمكنه أن يستقل ماليًا دون أى دعم خارجى. ذلك فيما تواصل (الدولة الإسلامية) تجنيد المقاتلين المحليين والأجانب من خلال توسيع نطاقها على وسائل التواصل الاجتماعى بناءً على الأيديولوجية المعادية للغرب).

وأكد فيليو أنه حتى الوقت الحالى، تم هزيمة واحتواء (داعش) وإجبارها على التراجع فى منطقة واحدة فقط من قبل جماعات الثوار التى تتركز عملياتها فى حلب، سوريا، والتى كان هدفها الدفاع عن أراضيها فى وجه (الدولة الإسلامية) ونظام الأسد. فهؤلاء المقاتلون ملمون بالوضع التكتيكى فى سوريا، ويمكنهم جمع معلومات استخباراتية فعّالة والسعى إلى تحرير عدد أكبر من الأراضى من قوات النظام و(داعش). فى الوقت الراهن تشكلت فى حلب إدارة معارضة عاملة وفاعلة تديرها الجهات ذات التفكير السياسى بدلًا من تلك التى تتمسك بالتفكير الطائفى. من هنا، يجب على الولايات المتحدة تقديم الدعم الجوى لهذه الجماعات، فضلًا عن الجهود الهادفة إلى توسيع عمليات التدريب والتجهيز التى أعلنت عنها مؤخرًا.

كما أشار إلى أن التوقيت عامل حاسم فى مكافحة (الدولة الإسلامية)، وها هو الوقت ينفد. إذ إن التنظيم والمجموعات التابعة له بدأت بالفعل بصياغة الخطط الإرهابية التى يمكن تنفيذها بسرعة وبشكل سرى. ومن أجل تكبيد (داعش) خسارة حاسمة، على الولايات المتحدة أن تدرك أن التنظيم ليس عبارة عن كيان قَبَلى، وعليها أن تقود الجهود الدولية ضده.

جيفرى: هدف الولايات المتحدة تجاه داعش ليس واضحا

لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل 158700

أما جيمس جيفرى فقد قال إن هناك حاجة إلى بعض التوضيح لهدف الولايات المتحدة المتمثل بالحط من قدرة (داعش) والقضاء عليها. فتدمير الدولة الإسلامية يعنى القضاء على التنظيم بأكمله، عبر إبراز عزم الولايات المتحدة وتطمين حلفائها على التزامها بالأمن الإقليمى. إلا أن هذا الهدف شبه مستحيل لأن (داعش) عبارة عن حركة فكرية عابرة للحدود ومتجذرة فى تفسير محدد للإسلام، وهى تستغل نظام دولة الأمة الضعيف فى الشرق الأوسط من خلال الصراع الطائفى. لذا فإن الجهود الرامية إلى القضاء على التنظيم ستبدو أشبه بهزيمته وليس القضاء عليه.

أما على الصعيد العسكرى، فقد أشار جيفرى إلى أن (الدولة الإسلامية) حتى الآن قد أظهرت قدرة عالية، إذ استخدمت المدرعات والمدفعيات ببراعة ضد القوات الكردية والعراقية. كما أنها تتمتع بالقدرة على تهديد الشركاء الإقليميين الآخرين للولايات المتحدة، بمن فيهم تركيا والأردن. وبالتالى، كلما نمت (داعش) كقوة إقليمية اكتسبت المزيد من القدرات الهجومية. إلى جانب ذلك، فإنها تعزز من وضعها كبديل لدولة الأمة، وذلك من خلال إنشاء الجذور والنظم العقائدية داخل المجتمعات التى تحتلها.

وأضاف جيفرى قائلا: (من الضروى أن تبدأ الجهود المبذولة لهزيمة (الدولة الإسلامية) فى العراق نظرًا إلى وجود أمريكى أقوى من ذلك الذى فى سوريا. وعلى واشنطن وشركائها فى التحالف منع الزخم الهجومى للتنظيم، ودحر قواته من خلال استرجاع الأراضى منه، والحد من جذب للعناصر المتطرفة فى العالم الإسلامى. إن تحقيق هذه الأهداف من شأنه أن يجبر (داعش) على ارتكاب الأخطاء وأن يثبت للمجتمع الدولى أن التنظيم يتجه نحو الفشل).

وأكد جيفرى أنه فى هذا الإطار، فإن تدمير (الدولة الإسلامية) فعليًا يتطلب هجومًا بريًا مع تشكيلات عسكرية هائلة. وهذا لا يمكن أن يتحقق دون وجود قوات أمريكية على الأرض، كما وأنه لا يمكن إطلاق حملة مماثلة إلا بعد ستة أشهر من الآن على الأقل، حين يصبح الشركاء المحليون منظمين ومجهزين. وعوضًا عن ذلك، يمكن للولايات المتحدة أن تحد من مشاركتها على الأرض بأدوار استشارية (قوية)، مع قيام أفراد أمريكيين بتعبئة ودعم القوات المحلية عن طريق التوجيه، واكتشاف الأهداف، وجمع المعلومات الاستخبارية، والمشاركة أحيانًا فى العمليات.

وأشار إلى أن تركيا قد لا تسمح بشن هجمات جوية من أراضيها، لكنها ستلعب دورًا رئيسا فى الحماية من (داعش) من خلال أمن الحدود والضغوط الخارجية. أما الشراكة مع إيران فقد تؤدى إلى نتائج عكسية، لأن قادتها يؤمنون بتفسير للإسلام لا يختلف كثيرًا عن ذلك الذى يؤمن به أفراد (الدولة الإسلامية)، وسيحاولون زعزعة استقرار الوضع من أجل تحقيق مصالحهم. وبأفضل الحالات، فإن (داعش) ستتبع مسار تنظيم (القاعدة فى العراق)، القائم على التحول من قوة مسلحة رئيسة ذات قدرة عسكرية عالية إلى مجموعة من الخلايا الإرهابية ذات التأثير السياسى أو العسكرى المحدود. لكن مثلما كان القضاء الكامل على تنظيم (القاعدة) مستحيلًا، فإن الأمر نفسه سيتكرر بالنسبة للقضاء على (الدولة الإسلامية).

آيزنشتات: تجربة أمريكا فى أفغانستان والعراق تشير إلى عدم النجاح مع (داعش)

لهذه الأسباب.. التحالف ضد «داعش» مكتوب عليه الفشل 159103

وبدوره تحدث مايكل آيزنشتات قائلا إن التحديات التى تواجهها الولايات المتحدة فى حملتها ضد (داعش) تنقسم إلى شقين؛ الأول أنه من شبه المؤكد أن نتائج الحملة لن تأتى على مستوى التوقعات، أما الثانى فهو أن قدرة واشنطن على استغلال نقاط الضعف الجوهرية للجماعة محدودة بسبب ضعف شركاء الولايات المتحدة على الأرض.

كما أكد أنه من المرجح أن تبرز هوّة كبيرة بين الإجراءات التى اقترحها الرئيس الأمريكى باراك أوباما ونتائجها. إذ إن أيديولوجية التنظيم التكفيرية لها جذور تعود إلى أصول الإسلام والتى سيتبين أنه من الصعب القضاء عليها. فمؤيدوه يرفضون سلطة المرجعيات الدينية التقليدية، لذا سيكون من الصعب تجريد (داعش) من الشرعية على أسس دينية. وفى الوقت نفسه، فإن بلوغ وسائل التواصل الاجتماعى والإنترنت على نطاق أوسع يسمح لـ(الدولة الإسلامية) بتعبئة الأفراد على المستوى العالمى. ولا بد من الإشارة إلى أن التنظيم عمل على مدى سنوات كشبكة إرهابية خفية، لذا من المرجح أن يتكيف بشكل جيد مع الظروف فى حال فُرض عليه العمل سرًا من جديد. كما أن المقاتلين الأجانب فى صفوفه يشكلون احتياطيًا إستراتيجيًا ليس بمتناول الائتلاف جزئيًا. إضافة إلى ذلك، فإن البيئة التشغيلية المتقلبة فى الشرق الأوسط تجعل من المرجح أن تجد (داعش) ملاذات آمنة لتعيد تنظيم صفوفها فى حال هُزمت عسكريًا.

آيزنشتات أشار إلى أن إستراتيجية الولايات المتحدة تجاه التنظيم ترتبط بتوصل الحكومة العراقية إلى توافق مع المجتمع السنى المحلى، وبممارسة المعارضة السورية المعتدلة ضغوطات كافية على نظام الرئيس بشار الأسد بغية التوصل إلى تسوية دبلوماسية فى البلاد. ومن غير الواضح ما إذا كان نهج الخسائر أو الأرباح المتعادلة بين الطرفين المعتمد فى المنطقة على المستوى السياسى سيسمح بحدوث أى من الأمرين.

كما أكد أنه فى الوقت نفسه، فإن لدى تنظيم (الدولة الإسلامية فى العراق والشام) نقاط ضعف جوهرية يمكن استغلالها. فانتشاره ضعيف عبر شمال العراق وشرق سوريا. ولا يزال يميل إلى إبعاد الجماعة التى تدّعى أنها تقاتل نيابة عنه. كما يجب عليه أن يحافظ على تماسك الائتلاف المتراخى الذى يقوده. ومن خلال إنشاء (دولة)، يترتب عليه الآن الدفاع عن الأرض، مما يخلق أهدافًا للهجمات الجوية. وعلى الرغم من أنه غنى من حيث مقاييس الجماعات الإرهابية، إلا أنه فقير وفقًا لمعايير الدولة. إلى جانب ذلك، يعتمد التنظيم على خطوط الاتصال الضعيفة والطويلة فضلًا عن أنه ليس له منفذ إلى البحر ومحاط بالأعداء.

وأضاف آيزنشتات قائلا: (نظرًا إلى أن شركاء واشنطن المحليين غير منظمين بعد، ينبغى أن تكون الحملة الجوية ضد التنظيم مدروسة وثابتة الخطى ومستمرة، إلا عندما تكون الفورات ضرورية لمنع (داعش) من تحقيق الانتصارات. إذ تُظهر تجربة الولايات المتحدة فى العراق وأفغانستان أن الانتصارات السريعة والحاسمة لا تؤدى دائمًا إلى النجاح على المدى الطويل. فيمكن لحملة جوية مطوّلة أن تحد من زخم الجماعة إلا أنها تعطى الوقت والمساحة للقوات المحلية لتنظيم وتنفيذ عمليات برية ستكون مفتاحًا للنجاح. لذا يجب أن يكون هدف الولايات المتحدة كامنًا فى الحد من قضية (داعش) لتصبح مشكلة يمكن التحكم بها، وفى الوقت نفسه العمل على تشويه اسمها وسمعتها من خلال إضعاف هالة نجاحها وتفكيك الدولة الإسلامية.

وفى غياب تواجد مهم للولايات المتحدة على الأرض، فإن التوصل إلى نتيجة إيجابية سيتطلب العمل مع الشركاء المحليين لجنى ثمار الهجمات الجوية الأمريكية. وفى العراق، يشمل هؤلاء الشركاء جيش عراقى مُعاد تنظيمه فضلًا عن البشمركة الكردية. أما فى سوريا، فيجدر بالولايات المتحدة تدريب المعارضة المعتدلة وتجهيزها والعمل معها لتحقيق انتصارات صغيرة بل رمزية ضد قوات النظام السورى والإعلان عن هذه الانتصارات عبر أشرطة فيديو تُنشر على وسائل التواصل الاجتماعى. وهذه هى أفضل وسيلة لإثبات أن الزخم يتحول نحو المعارضة المعتدلة، وبالتالى يؤدى إلى تغيير المناخ النفسى فى سوريا ومساعدة المعتدلين على كسب مجندين جدد على حساب الجماعات الجهادية).
dr.Moody
dr.Moody
المدير العـــام
المدير العـــام

عدد الرسائل : 6436
الموقع : dr.Moody
تاريخ التسجيل : 10/06/2008

https://lovelysense.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى