ثورة ميدان التحرير 25 يناير ثوره أصبحت تدرس عالميـا

من طرف **dr.Moody** الجمعة يونيو 03, 2011 1:32 pm

ثورة ميدان التحرير ... قطعه من قلب مصر أصبحت مشهد عالمي للزوار .

من إجمالي 1,002,450 كيلومتر مربع هي كل مساحة مصر "المحروسة"، أصبح ميدان التحرير الذي تُقدر مساحته (كميدان دون الشوارع المحيطة) بنحو 40.000 الف متر مربع، والذي شهد خلال ثمانية عشر يوم ثورة 25 يناير أروع الثورات في تاريخ مصر والعالم.

ميدان التحرير ثالث ميادين القاهرة أهمية بعد ميدان رمسيس الذي تتركز فيه حركة النقل، وميدان العتبة التجاري، سمي في بداية إنشائه باسم ميدان الإسماعيلية، نسبة للخديوي إسماعيل، ثم تغير إلى أسمه الحالي "التحرير" نسبة إلى التحرر من الاستعمار في ثورة 1919 التي قادها الزعيم الوطني الراحل أحمد عرابي.

ميدان التحرير أصبح رمزا للحرية والصمود بعد أن شهد عدة مواجهات بين محتجين وقوات أمنية منها أحداث ثورة الخبز في 18 و19 يناير 1977، في فترة حكم الرئيس الراحل محمد أنور السادات وشهد ايضا ثورة 25 يناير او ما يعرف بـ(ثورة الغضب).

ميدان التحرير.. تحول من مساحة تضم عددا من المصالح الحكومية، وميدان صنف كشريان مرور رئيسي للعاصمة المزدحمة، أصبح في ثمانية عشر يوما.. رمزا لـ(ثورة 25 يناير).. للحرية.. للأمل.. وللمستقبل.

ونحن نرصد في هذا التقرير .. أهم ما جرى في هذه الأيام التاريخية (ثورة 25 يناير).. أيام تحرير مصر.

من طرف **dr.Moody** الجمعة يونيو 03, 2011 1:40 pm

أسباب قيام ثورة 25 يناير

دأت أنتفاضة شعبية غير مسبوقة يوم الثلاثاء الخامس والعشرين من يناير 2011 أحتجاجا على الأوضاع المعيشية والسياسية والاقتصادية السيئة وما اعتبر فساداً في ظل حكم الرئيس محمد حسني مبارك.

كان للثورة التونسية الشعبية التي أطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي أثرٌ كبيرٌ في إطلاق شرارة الغضب الشعبي في مصر تجاه استمرار نظام مبارك.

وتركزت الشرارة التي أندلعت بسببها ثورة "اللوتس" كما أصبح يطلق عليها إعلاميا في عدة نقاط، أهمها:
- قانون الطواريء
وهو القانون المعمول به منذ عام 1967، باستثناء فترة انقطاع لمدة 18 شهرا في أوائل الثمانينات، وبموجب هذا القانون توسعت سلطة الشرطة وعلقت الحقوق الدستورية وفرضت الرقابة، وقيد القانون بشدة اي نشاط سياسي غير حكومي مثل "تنظيم المظاهرات، والتنظيمات السياسية غير المرخص بها، وحظر رسميا أي تبرعات مالية غير مسجلة".

وبموجب هذا القانون احتجز ما يزيد عن 17,000 شخص، ووصل عدد السجناء السياسيين كأعلى تقدير إلى 30,000 سجين.

ويمنح قانون الطواريء الحكومة الحق في أن تحتجز أي شخص لفترة غير محددة لسبب أو بدون، ولا يمكن للشخص الدفاع عن نفسه وتستطيع الحكومة أن تبقيه في السجن دون محاكمة.

وقد عملت الحكومات المتوالية في مصر على إبقاء العمل بهذا القانون بحجة الحفاظ على الأمن القومي.
- سطوة رجال الشرطة
ففي ظل العمل بقانون الطواريء عانى المواطن المصري من الظلم وإنتهاك حقوقه التي تتمثل في طريقة القبض والحبس والقتل، ومن أشهر هذه الأحداث مقتل الشاب السكندري خالد محمد سعيد الذي توفي على يد رجال الشرطة في منطقة سيدي جابر في السادس من يونيو 2010، بعد أن تم ضربه وسحله حتى الموت أمام عدد من شهود العيان.

ووفاة شاب آخر هو السيد بلال أثناء احتجازه في مباحث أمن الدولة بالإسكندرية، بعد تعذيبه في إعقاب حادثة تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية.

ويصل إجمالي ضحايا عنف وزارة الداخليه المصريه لنحو 350 (شهيد) في آخر ثلاث سنوات، حسب تقديرات المنظمات المعنية بحقوق الإنسان.
- حسني مبارك
أستمرار الفترة الرئاسية لحسني مبارك منذ عام 1981، وطوال ثلاثين عاما تعرضت فيها مصر للسرقة والنهب من حاشيته ووزراء حكوماته المتعاقبة، ما كان له الأثر الكبير علي التدهور الإقتصادي والإجتماعي بالإضافة إلي التراجع الملحوظ في مستوي التعليم وإرتفاع معدلات البطالة وأنتشار الجرائم.
- سوء الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية
في تقرير لمنظمة الشفافية الدولية (وهي منظمة دولية لرصد جميع أنواع الفساد بما في ذلك الفساد السياسي) قيّمت مصر بـ 3,1 عام 2010 استنادا إلى تصورات درجة الفساد من رجال اعمال ومحللي الدولة، حيث أن 10 تعني نظيفة جدا و 0 تعني شديدة الفساد. وتحتل مصر المرتبة 98 من أصل 178 بلد مدرج في التقرير.

ومع أنتهاء العام الماضي 2010 وصل إجمالي سكان مصر الذين يعيشون تحت خط الفقر لنحو 40 ٪، وصل إجمالي دخل الفرد منهم لنحو دولارين فى اليوم.
- زيادة معدلات الفقر
ساهمت الزيادة الكبيرة في عدد السكان (ما يزيد عن 81,713,517 حسب آخر التقديرات عام 2008)، وتركز النسبة الأكبر من هذا العدد في الشريط الضيق على ضفاف النيل في مساحة حوالي 40000 كيلومتر مربع (15000 ميل مربع) في زيادة معدلات الفقر والبطالة.
- تصدير الغاز لإسرائيل
في عام 2004 أبرمت أربعة عقود تقوم بموجبها مصر بتصدير الغاز الطبيعي لإسرائيل، يمتد العمل بها حتى عام 2030.

وتسببت هذه العقود في أزمات عدة بسبب معارضة خبراء بترول وسفراء سابقين، خاصة أن التصدير لا جيب أن يبدأ إلا في حالة وجود فائض وهو مالا يتوفر في مصر.

واعتبرت تلك العقود إهداراً للمال العام ومجاملة لإسرائيل فضلا عما يشوبها من فساد وعدم شفافية، ما دعا المحكمة الإدارية العليا لإصدار أحكام ببطلان قرار وزير البترول سامح فهمي لتكليفه مديري شركات عامة ببيع الغاز لشركة حسين سالم، التي تقوم بدورها بتصديره إلى شركة الكهرباء الإسرائيلية.
- انتخابات مجلسي الشعب والشورى
قبل نحو شهرين من اندلاع الاحتجاجات أجريت الأنتخابات البرلمانية في مصر لمجلسي الشعب والشورى، والتي حصد فيها الحزب الوطني الحاكم على ما يزيد عن 95% من مقاعد المجلسين, ماحيا بشكل كامل أي تمثيل للمعارضة.

الأمر الذي أصاب المواطنين بالإحباط، ودفع قوى سياسية عدة لوصفها بأسوأ أنتخابات برلمانية في التاريخ المصري لأنها تناقض الواقع في الشارع المصري. بالإضافة إلى انتهاك حقوق القضاء المصري في الإشراف عليها بعد أن أطاح النظام بأحكام القضاء في عدم شرعية بعض الدوائر الانتخابية. ومُنع الإخوان المسلمون من المشاركة فيها بشكل قانوني.

- تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية
عملية إرهابية حدثت فى الإسكندرية في أول أيام العام الجديد 2011، وسط الاحتفالات بعيد الميلاد للكنائس الشرقية.

وأسفرت هذه العملية عن وقوع 25 قتيلًا (بينهم مسلمين) كما أصيب نحو 97 شخصًا آخرين.

المثير في الأمر أن بعض الأوراق التي تم العثور عليها في الأيام القليلة الماضية تصف تورط وزارة الداخلية المصرية (معلومة غير مؤكدة) وأنها وراء التفجير بمساعدة جماعات ارهابية، وان هناك سلاح سري تم تاسيسه من اثنين وعشرين ضابطا وتحت اشراف وزير الداخلية "حبيب العادلي" لترهيب المواطنين وزعزعة إحساسهم بالأمن، والترويج لأفكار الفتنة الطائفية.
- ظاهرة البوعزيزية
على الرغم من ان ظاهرة البوعزيزية التي تنسب إلى التونسي محمد البوعزيزي الذي أشعل الانتفاضة التونسية بإحراق نفسه، ظاهرة يخجل التاريخ من ذكرها الإ انها أدت إلى إطلاق شرارة الثورات العربية وإسقاط الأنظمة الدكتاتورية ومحاكمة الفاسدين والطغاة في عدة دول.

وقبل أسبوع من بداية الأحداث، قام أربعة مواطنين مصريين في الثلاثاء 18 يناير 2011 بإشعال النار في أنفسهم بشكل منفصل احتجاجاً على الأوضاع المعيشية والاقتصادية والسياسية السيئة هم:
محمد فاروق حسن (القاهرة)
سيد علي (القاهرة)
أحمد هاشم السيد (الإسكندرية)
محمد عاشور سرور (القاهرة)
- مواقع التواصل الأجتماعي على شبكة الإنترنت
ربما لا يمكن تصنيف مواقع التواصل الأجتماعي (فيسبوك وتويتر) كسبب رئيسي لقيام ثورة "اللوتس"، لكنها تبقى حلقة وصل ومحرك مهم للأحداث.

فمن خلال صفحة أو مجموعة "كلنا خالد سعيد" على فيسبوك، تمت الدعوة لمظاهرات يوم الغضب في الخامس والعشرين من يناير 2011، كما كان للصفحة أو المجموعة دور كبير في التنسيق بين الشبان ونقل صدى المواجهات مع رجال الأمن.

فالثورة عندما بدأت يوم 25 يناير كانت مكونة من الشباب الذين شاهدوا أو أنضموا لصفحة (كلنا خالد سعيد) ثم تحولت الى ثورة شاركت فيها جميع طوائف الشعب المصرى.

من طرف **dr.Moody** الجمعة يونيو 03, 2011 1:45 pm

شهداء ثورة 25 يناير | شهداء الثورة | شهداء ثورة الغضب

بسم الله الرحمن الرحيم
"وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ"
(الآية 170: سورة آل عمران)

لا تقل مات الشهيد.. إنه حي سعيد.. إنه في كنف الرحمن مثواه الخلود

سيذكر اللتاريخ المصري في أنصع صفحاته أسماء شهداء ثورة 25 يناير الذين سطروا بدمائهم تاريخا مجيدا، وفتحوا طريق الحرية لآبناء وطنهم.

فبحسب مصادر حقوقية تابعة لمؤسسة هيومن رايت ووتش المعنية بحقوق الأنسان، يقدر عدد شهداء ثورة 25 يناير الذين خرجوا لتحرير مصر من مظاهر القمع والفساد السياسي والإجتماعي والأقتصادي بما يزيد عن 300 شهيد بخلاف أكثر من 5000 جريح.

ووقعت معظم الإصابات يومي الخامس والعشرين والثامن والعشرين من يناير الماضي، بعد أشتباكات دامية شهدت تعامل غير آدمي من قبل الجهات الأمنية صاحبه إطلاق للرصاص الحي على المتظاهرين.

وتؤكد المصادر الحقوقية أن المستشفيات الحكومية تلقت تعليمات من السلطات المصرية بعدم الإفصاح عن الأعداد الحقيقة لـ(شهداء الثورة) والمصابين، تجنبا للغضب الدولي والشعبي.

في الوقت نفسه تعرض عدد من المتظاهرين للقتل دهسا بعربات تابعة للأمن وآخرى دبلوماسية لم يُكشف عن هويتها, كما لقي عشرات السجناء حتفهم رميا بالرصاص داخل وخارج السجون في أحداث صاحبت حالة إنفلات أمني غير مسبوق على الساحة المصرية.

وبقدر ما يشعر كل مصري بالأسى والحزن العميق على شهداء ثورة 25 يناير وعلى الدماء الطاهرة التي سالت غدرا دون رحمة، بقدر ما نحسدهم على نيل الشهادة وما يرتبط بها من علو الدرجات في الآخرة.. فاللهم الحقنا بهم.. والهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان.

وبحسب ما يتوافر من معلومات حتى اللحظة، اسفرت الأشتباكات عن استشهاد:

- الشهيد غريب عبد العال
- الشهيد طارق محمد عامر
- الشهيد كريم محمد على البنان
- الشهيد أحمد أمير محمود
- الشهيد محمد امين
- الشهيد عمرو غريب
- الشهيد جرجس لمعي موسى
- الشهيد مدحت طاهر
- الشهيد محمود صابر عبد الصادق
- الشهيد إبراهيم عبد الستار
- الشهيد سليمان صابر علي محمدين
- الشهيد بهاء الجرواني
- الشهيد محمد سيد ربيع
- الشهيد محمد مجدي محمد إمام
- الشهيد محمد ماهر
- الشهيد شريف حامد
- الشهيدة أميرة سمير
- الشهيد ناصر
- الشهيد مصطفى أبو زيد
- الشهيد مصطفى عمر محمد
- الشهيد غريب السيد
- الشهيد علي حسن علي مهران
- الشهيد محمد عبد التواب صالح
- الشهيد محمد عبد الرحيم إبراهيم
- الشهيد أمير مجدي عبده
- الشهيد عبده صالح
- الشهيد مصطفى الصاوي
- الشهيد محمود إسماعيل عبد الكريم
- الشهيد سامي صلاح
- الشهيد محمد عثمان عبد ربه
- الشهيد محمد
- الشهيد إسلام مصطفى
- الشهيدة ليزا محمد حسن
- الشهيد منصور عبد اللطيف محمد
- الشهيد محمد عاشور سرور
- الشهيد أحمد سالم محمود عبدالميسر
- الشهيد عصام محمد محمود محمد خلاف
- الشهيد إسلام محمد سيد عبد السلام
- الشهيد أحمد كمال
- الشهيد أحمد اللاوندي
- الشهيد محمد حسنين أنور محمد
- الشهيد أحمد مجدي حسنين
- الشهيد عمر سيد علي محمد
- الشهيد سيد عبد العال
- الشهيد عبد الكريم رمضان
- الشهيد صابر فهمي أبو المعاطي
- الشهيد مصطفى الورداني
- الشهيد محمد عبد الفتاح
- الشهيد عبده عبد المنعم جعفر
- الشهيد أحمد إبراهيم محمد
- الشهيد كريم محمد محمد الفقي
- الشهيد أحمد محمد محمود
- الشهيد إسلام راشد
- الشهيد محمود ناصر محمد أحمد
- الشهيد أنور فتحي
- الشهيد محمد إبراهيم داروفيق
- الشهيد محمد حسام الدين
- الشهيد نور علي نور الدين
- الشهيد محمد أبو بكر
- الشهيد سمير محمد محمود
- الشهيد محمد هشام علي
- الشهيد محمد مصطفى عبد علي السيد
- الشهيد محمد عبد المنعم حسين
- الشهيد محمد عاطف
- الشهيد إسلام رأفت محمود
- الشهيد مينا ناجي
- الشهيد محمد سيد محمد السقا
- الشهيد أيمن علي
- الشهيد أحمد سمير إبراهيم حامد
- الشهيد مصطفى إبراهيم مصطفى
- الشهيد طارق مجدي مصطفى
- الشهيد ياسر شعيب
- الشهيد محمد محروس
- الشهيد كريم أحمد رجب
- الشهيد غريب عبد العزيز عبد اللطيف
- الشهيد حمدي عبد العاطي عبد المجيد قاسم
- الشهيد أيمن عادل حسنين
- الشهيد علي جودت حسن
- الشهيد أحمد سمير السيد
- الشهيد حسنين إبراهيم حسنين
- الشهيد رامي جمال أبو زيد
- الشهيد محمد زكي أحمد
- الشهيد إبراهيم مصطفى إبراهيم
- الشهيد أحمد فوزي علي
- الشهيد إبراهيم صبحي عبد الصمد
- الشهيد عادل يوسف حسين
- الشهيد نجاد
- الشهيد طارق أسامة نور
- الشهيد محمد كمال يوسف
- الشهيد بلال سالم
- الشهيد محمود محمد محمد عبد الكريم
- الشهيد حسام محمد
- الشهيد حمادة لبيب

- الشهيد عبده صالح
- الشهيد عبد المنعم جعفر
- الشهيد أحمد محمد محمود
- الشهيد أحمد أيهاب محمد فؤاد عباس
- الشهيد أحمد بسيوني
- الشهيد أحمد هاشم السيد
- الشهيد علي جودة حسن
- الشهيد علي حسن علي مهران
- الشهيد عمرو غريب
- الشهيد أنور فتحي
- الشهيد أيمن علي
- الشهيد مصطفى رجب عبدالفتاح
- الشهيد محمد عماد حسين
- الشهيد محمد فرج
- الشهيد محمد ياسين
- الشهيد محمد جمال سالم
- الشهيد مصطفى الصاوي
- الشهيد مصطفى محمود
- الشهيد نصر محروس
- الشهيد إسلام رأفت
- الشهيد إسلام رشاد
- الشهيد غريب السيد
- الشهيد غريب عبد العزيز عبد اللطيف
- الشهيد حمادة لبيب
- الشهيد حسين طه
- الشهيد إبراهيم عبد الستار
- الشهيد إسلام بكير
- الشهيد إسلام مصطفى
- الشهيد كريم أحمد رجب
- الشهيدة ليزا محمد حسن
- الشهيد محمود ماهر
- الشهيد محمود سيد هداية
- الشهيد منصور عبداللطيف
- الشهيد مدحت طاهر
- الشهيد محمد عبدالتواب صالح
- الشهيد محمد عبد المنعم حسين
- الشهيد محمد أبوبكر
- الشهيد محمد علي عيد عبد المجيد
- الشهيد محمد عاطف
- الشهيد محمود إبراهيم
- الشهيد محمد محروس
- الشهيد محمد متولي محمد
- الشهيد محمد زكي أحمد
- الشهيد محمد عاشور سرور
- الشهيد محمد فاروق حسن
- الشهيد محمد حسام الدين
- الشهيد سيف الله مصطفى موسى
- الشهيد سعيد عبدالعال
- الشهيدة سالي مجدي زهران
- الشهيد شريف حماد
- الشهيد سليمان صابر علي
- الشهيد طارق اسامه نور
- الشهيد ياسر شعيب
- الشهيد محمد محمود
- الشهيد بلال سالم
- الشهيد سامي صلاح
- الشهيد سمير محمد محمود
- الشهيد محمد علي عيد عبد المجيد
- الشهيد أحمد بسيوني
- الشهيد حسين طه
- الشهيدة كريستين سيلا
- الشهيد سيف الله مصطفى موسى
- الشهيد خالد محمد عبد القادر
- الشهيد مصطفى محمود إسماعيل
- الشهيد محمد محمود
- الشهيد عمرو حامد
- الشهيد محمد راشد
- الشهيد محمد فرج
- الشهيد توفيق محمد توفيق
- الشهيد محمد تميمي
- الشهيد محمد متولي
- الشهيد أحمد مصطفى ثابت
- الشهيد محمد محمود سيد منصور
- الشهيد أحمد عبد اللطيف أحمد
- الشهيد فؤاد سليمان أسعد عبد الملاك
- الشهيد إسلام متولي محمد
- الشهيد حسنين خلف الله
- الشهيد محمد جمال سالم
- الشهيد مصطفى رجب عبد الفتاح
- الشهيد محمد حسين ريحان
- الشهيد محمد صابر السيد حمادة
- الشهيد أحمد بسيوني
- الشهيد علي حسن
- الشهيد محمد سيد عبد اللطيف
- الشهيد محمود سعيد هدية
- الشهيد محمد ياسين
- الشهيد مصطفى محمود عبد الفتاح
- الشهيد السيد محمد رياض عبد الكريم
- الشهيد محمد عماد حسين
- الشهيد محمد فاروق حسن
- الشهيد أميرة
- الشهيد مصطفى الورداني
- الشهيد شريف رضوان
- الشهيد محمد إبراهيم

الأحد	الإثنين	الثلاثاء	الأربعاء	الخميس	الجمعة	السبت
			1	2	3	4
5	6	7	8	9	10	11
12	13	14	15	16	17	18
19	20	21	22	23	24	25
26	27	28	29	30	31

ثورة ميدان التحرير 25 يناير ثوره أصبحت تدرس عالميـا

ثورة ميدان التحرير 25 يناير ثوره أصبحت تدرس عالميـا

رد: ثورة ميدان التحرير 25 يناير ثوره أصبحت تدرس عالميـا

رد: ثورة ميدان التحرير 25 يناير ثوره أصبحت تدرس عالميـا