قــــلـووب رومــــانســــيـــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
التبادل الاعلاني
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الابراج التي ينتظرها الثراء في العام 2019
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 9:49 pm من طرف dr.Moody

» العناوين العريضة للعام 2019 للأبراج
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 9:34 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج الحوت لكل أشهر سنة 2019
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:58 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج الدلو لكل أشهر سنة 2019
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:55 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج الجدي لكل أشهر سنة 2019
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:53 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج القوس لكل أشهر سنة 2019
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:50 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج العقرب لكل أشهر سنة 2019
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:47 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج الميزان لكل أشهر سنة 2019
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:44 pm من طرف dr.Moody

» توقعات مواليد برج العذراء لكل أشهر سنة 2019
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 07, 2018 9:40 pm من طرف dr.Moody

أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    

اليومية اليومية


الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة

اذهب الى الأسفل

الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة Empty الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة

مُساهمة من طرف dr.Moody السبت يوليو 20, 2013 7:25 pm





الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة


تعمل مراكز الدراسات الاستراتيجية والسياسية وكليات الحروب والقيادات العسكرية في الولايات المتحدة والدول الكبرى وبعض الدول القوية الطامحة إلى التوسع الإقليمي باتجاه الوصول إلى الجيل الرابع من الحروب العالمية الذي يشكل قفزة كبيرة في عالم الصراع والتنافس وفي عالم السيطرة والتأثير الجديد في مختلف الساحات والقارات وذلك من خلال السعي نحو تطوير سياستها ووسائلها وأدواتها للتدخل في شؤون الدول المختلفة.

السلاح الرئيسي

ويعتمد الجيل الجديد من الحروب المستحدثة بداية على تقرير معنى الحرب، فالحرب كما هومعروف وفي نهاية المطاف، هي (إرغام العدو على تنفيذ إرادتك) وبكلمة مختصرة الحرب تعني الإكراه، والإكراه يقوم على مصادرة إرادة الخصم بغض النظر عن الوسائل والأساليب والأدوات المستخدمة في الوصول إلى هذه النتيجة، ولذلك يمكن الوصول إليها دون حاجة إلى استخدام جيوش وأسلحة وقوات كبيرة، بمعنى أنه يمكن الوصول إليها بطرق غيردموية ودون اللجوء إلى استخدام النيران والسلاح.

والآن، قد يسأل سائل، ما السلاح الرئيسي في هذا الجيل من الحروب؟

السلاح الرئيسي فيها، هو القدرات العقلية، والقدرات الذكية، وليس القدرات المادية والمتمثلة بالدبابات والطائرات والأسلحة الفتاكة، وهذا السلاح أقوى تأثيراً وأوسع مدى وأكثرفاعلية من بقية الأسلحة المتعارف عليها.

أما الأسلوب المعتمد في هذا الجيل الجديد من الحروب أو المواجهات، فيقوم على مبدأ خلق (الدولة الفاشلة)، فهذا المصطلح يمثل كلمة السر الحقيقية في هذه الحرب، والطريق الأنجع والأسرع للوصول إلى الدولة الفاشلة، ولكن مع وجود خطة وبرامج لهذا الأمر تقوم على التعريف الجديد لمعنى السيادة (فالسيادة) هي قدرة الدولة على التحكم الكامل والشامل بإقليمها، بمعنى آخر، إذا تمت زعزعة استقرار الدولة عن طريق الانتقاص من سيادتها على جزء من إقليمها، أو أراضيها، فهذه هي الخطوة الأولى نحو تحقيق الهدف، وهو إيجاد الدولة الفاشلة، حيث يمكن أن تكون هناك مجموعات خارجة عن سيطرة الدولة تحكم قبضتها على مقاليد الأمور في بعض أجزائها وعلى بعض سكانها.

إن زعزعة الاستقرار لدولة ما له عدة أشكال وأنواع، كما يمكن الوصول إليه بعدة طرق وأساليب تختلف عن بعضها البعض. فما أبرز هذه الأشكال والأساليب؟.

طرق وأساليب

من هذه الأشكال والأساليب:

1- العمل على أن تصبح الدولة دولة شعوبية، حيث يمكن استغلال الاختلافات الدينية والمذهبية، والاختلاف في العرق والأصول والمنابت، من أجل تقوية وإشعال فتيل وجذوة التعصب.

2- من خلال العمل على تحويل مناطق وأراضي الدولة المعنية إلى مسرح للجريمة من قتل، وخطف واغتيال، وقنص تقوم بها عصابات ومجموعات مسلحة ومتمردة (تماما كما يجري في سورية منذ عامين وحتى الآن) ،الأمر الذي يخل بأمن المواطنين ومؤسسات الدولة على اختلاف أنواعها، وينال من السلطة المركزية، وبالتالي فتح الطريق بسهولة أمام تحويل الدولة إلى دولة فاشلة.

3- يمكن استخدام بعض مواطني الدولة نفسها لتحقيق هذا الهدف، عبرتضليلهم وإغرائهم بالمال وتقديم السلاح لهم بعد تدريبهم عسكريا وشحنهم بأفكار متطرفة وحاقدة، وهذا مايغني عن الحاجة إلى تحريك قوات نظامية أوجيوشأ وقطعات عسكرية من مكان إلى آخر كذلك يمكن أن يشترك في هذه الأعمال من المواطنين الرجال والنساء وحتى الأطفال.

4- يمكن استخدام مايسمى (الطابور الخامس) في هذا الإطار؛ هذا الطابور الذي يملك استعدادات للتعاون مع أي جهة ضد دولته مقابل مكاسب معينة يحصل عليها مالية أوغيرها.

هذه بعض الأساليب والطرق التي تستخدم لخلق الدولة الفاشلة.

وهكذا عندما يتحقق مثل هذا الهدف المنشود، أي أن تصبح الدولة فاشلة، تكون في مثل هذه الحالة مهيأة للتدخل الخارجي بكل أشكاله ودرجاته، السياسية والاجتماعية والثقافية والعسكرية والأمنية المخابراتية، حتى يمكن أن تكون مهيأة لما هو أكثر، وذلك لأن الهدف الذي يرتكز على شل إرادة الخصم وجعلها غير قادرة على الاستقلال، وغير قادرة على امتلاك القدرة اللازمة لاتخاذ القرار الوطني المستقل، يجعلها فريسة للتدخل والإملاء، وعرضة للارتهان للأجنبي أو بالأحرى للآخر.

إذاً،في مثل هذه الحالة التي يكون فيها المجتمع في أية دولة منقسماً على نفسه طائفياً أوعرقياً ومذهبياً ودينياً، وتسوده الخصومات السياسية والاختلافات المتعددة الأوجه يكون الوصول إلى الدولة الفاشلة أسهل بكثير، ويقود بالتالي إلى إسقاط هذه الدولة بشكل نهائي.

خداع وتضليل

والشيء اللافت للنظر، هو أن خلق مثل هذه الدولة الفاشلة، يوحي للآخرين بأن عوامل داخلية ذاتية في الدولة نفسها، أدت إلى مثل هذا الفشل، بمعنى أنه يبعد التهمة عن الدول الخارجية التي كانت بالأساس هي السبب في خلق هذه الدولة الفاشلة أوتلك، ولكن بأساليب ناعمة كما أشرنا، وبالاعتماد على القدرات العقلية والذكية التي يعتبر تأثيرها أشد وأكثر فاعلية من تأثير الأسلحة المعروفة من دبابات وطائرات وأسلحة فتاكة وغيرها. وقد لجأت الولايات المتحدة الأميركية ودول غربية أوروبية حليفة لها إلى استخدام هذا الجيل الجديد من الحروب العالمية في أكثر من قارة ومنطقة في العالم، في آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية ونجحت- مع كل أسف- في ذلك،أي في تقويض دول برمتها وإزالتها عن الخارطة.

باختصار،إن هذا الجيل الرابع من الحروب العالمية التي لجأت إليها الولايات المتحدة والدول الغربية الحليفة لها هي –كما أسلفنا- من النوع الخطر جداً، وبالتالي، فعلى شعوب ودول العالم أن تتنبه لهذا الخطر وتجابهه قبل فوات الأوان.

وكما أشرنا في سياق الحديث فإن الحرب التي تخاض ضد سورية ،لاتخرج عن دائرة هذا الجيل من الحروب المستحدثة ،إلا أن سورية بوعي شعبها وتماسك قواتها المسلحة وبدعم أصدقائها في العالم تتصدى لهذه الحرب بشجاعة وبحكمة رغم ماتدفعه من تضحيات كبيرة، وستنتصر بإذن الله على أعدائها في الداخل والخارج.





 
dr.Moody
dr.Moody
المدير العـــام
المدير العـــام

عدد الرسائل : 6436
الموقع : dr.Moody
تاريخ التسجيل : 10/06/2008

https://lovelysense.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة Empty رد: الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة

مُساهمة من طرف dr.Moody السبت يوليو 20, 2013 7:34 pm


تابع 


حروب الجيل الرابع من الحروب العالميه الجديدة

 



أكد الرئيس الامريكي باراك اوباما، اثر انتخابه رئيسا للمرة الثانية، على مواصلته سياسته السلمية في جميع انحاء العالم، معلنا للشعب الامريكي والعالم 'انتهاء عقد من الحرب'. وتشير معطيات العقد الأخير الى ان الادارة الامريكية وبعد شنها الحرب على افغانستان والعراق ومواصلة دعم الحرب على الشعب الفلسطيني بواسطة الكيان الصهيوني، قد تعلمت درسا بليغا جعلها تنأى بنفسها عن شن الحرب، مباشرة، على بلدان أخرى. ولكن ... هل يعني هذا التأكيد الأمريكي انتهاء استخدام الحروب كأداة ردع للدول والشعوب المناهضة للسياسة الامريكية والرافضة لاحتكارها القرار السياسي والإقتصادي في أغلب مناطق العالم؟

قد يبدو مسار السياسة الامريكية المتجنبة لمواصلة الحرب، تحت ادارة اوباما، بالنسبة الى العراق وفلسطين، سائرا بهذا الاتجاه فعلا. فقد قامت الادارة الامريكية بتنفيذ الاتفاقية الامنية الموقعة بين العراق وأمريكا بصدد سحب قوات الاحتلال، كما لعبت دورا في تحجيم اعادة احتلال القوات الصهيونية لقطاع غزة، أخيرا، ولو من باب 'الحث على العودة الى طاولة المفاوضات'. واسباب اتخاذ هذا المسار المختلف عن السياسة الامريكية الداعية الى التوسع الامبريالي وفق مخطط المحافظين الجدد، هو وقوف المقاومة العراقية والافغانية والفلسطينية بوجه العدوان العسكري الامريكي الصهيوني، مما ادى الى رفع تكلفة الحرب العسكرية الشاملة بشكل لم تتوقعه امريكا ودفع الى حدوث الازمة الاقتصادية الخانقة للشعب الامريكي.

[b style="font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]ان ارتفاع التكلفة الاقتصادية اولا والبشرية ( من الامريكيين بطبيعة الحال) ثانيا، هو الذي دفع اوباما الى عزف مقطوعة نهاية الحرب. وهي مقطوعة يراد منها ارضاء الشعب الامريكي المثقل بالديون وآثار الازمة الاقتصادية وحروب لم تجلب للامريكي الغنائم التي كان يأمل الحصول عليها.[/b]

[b style="font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]غير ان مسار السياسة الخارجية الامريكية، في العقد الأخير، واستراتيجية أميركا في مجال الأمن القومي، وكلاهما مبني على عقيدة 'الحرب على الارهاب'، يشيران الى ان معنى 'نهاية الحرب'الحقيقي هو 'نهاية الحرب العسكرية المباشرة'وبموازاة تكييف امريكا، لنفسها، سياسيا وعسكريا، لتطبيق بدائل تكنولوجية حديثة تمارس من خلالها مواصلة الهيمنة على مستعمراتها القديمة والجديدة. وقد لاحظنا تطبيق البدائل، بشكل تدريجي ومتصاعد، في السنوات الاخيرة في العراق وافغانستان وباكستان وشمال افريقيا واليمن والصومال، بالاضافة الى تطبيقها من قبل الكيان الصهيوني، بالنيابة، في فلسطين والسودان وسوريا. ولعل استخدام الطائرات المسيرة (بدون طيار) في مراقبة أجواء الدول وتطويرها من اجهزة رصد الى اجهزة قادرة على الهجوم والاغتيالات بعد تزويدها بالصواريخ، كما رأينا في هذه البلدان، هو الوجه الظاهر الأبرز للتحول التدريجي في هيكلة الحرب العسكرية. اما الوجوه الاخرى فهي فرق التحرك السريع، ثم فرق المهمات الخاصة. وهذه الأخيرة تنفذ عمليات تمتد من الخطف والاغتيال والتدمير الى اثارة الفتن والقلاقل تمهيدا لتحولات سياسية . وتتراوح اسماء هذه بين الفرق القذرة (وهم يعتبرون التسمية صفة لائقة لقوات رسمية لا تلتزم بالقواعد القانونية العادية، أي لغرض الترهيب) وفرق الموت الأكثر سرية، والعاملة تحت رايات مختلفة، سواء كانت مكونة من المرتزقة او الامريكيين انفسهم او من 'النخبة'المتعاونة مع القوات الامريكية من اهل البلد المغضوب عليه.[/b]

[b style="font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]وتسعى الادارة الامريكية الى التخلص تدريجيا من الإعتماد السابق على تمركز القواعد العسكرية الضخمة بمعداتها وآلياتها في البلدان المحتلة، مع ابقاء عدد محدد منها كمراكز سيطرة ورصد بعيدة المدى يالتركيز على الاجهزة الالكترونية المتطورة والمدارة عن بعد. ويتلاءم هذا التطورمع توقيع اتفاقيات أمنية واستراتيجية مع الحكومات الحليفة أو الخاضعة، لتحقيق المفهوم الذي كتب عنه منظر الامن القومي الاستراتيجي اليميني مارك هلز قبل عشر سنوات، بعد عام من تفجيرات الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر، قائلا : 'سواء في داخل او خارج أمريكا سننتهي بالوضع التالي: ابناؤهم ضد تقنيتنا'. واذا ما اضفنا الى ذلك اللجوء الى سياسة 'القوة الناعمة'، أي بالتفاعل مع المجتمعات بتفاصيلها ومع الطيف السياسي بمجمله، ومع بنية المجتمع المدني والتعليم والاقتصاد، لوجدنا اننا بحاجة ماسة الى تمحيص الكثير من المتغيرات الاخيرة في البلدان العربية.[/b]

[b style="font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]ويشكل العراق، بحد ذاته، نموذجا يستحق الدراسة، للاطلاع على تطور الاستراتيجية الامريكية والهيكلة العسكرية والاعتماد اكثر فاكثر على جهاز المخابرات المركزي، استشرافا للآتي غير الطافي على السطح، بعد. أول ما يمكن النظر اليه هنا تميز العراق بوجود الحصن الامريكي الهائل، السفارة الامريكية، وفيها نحو 2000 دبلوماسي، ويرتبط بها آلاف المتعاقدين الأجانب من غير الدبلوماسيين، وتوظيفها أكثر من 300 عربة مصفحة لتنقلات منتسبي سفارتها وطاقمهم الأمني. وتبلغ نفقات السفارة السنوية نحو 6 مليارات دولار. نعم، أنه عشرالتكلفة السنوية للحرب في افغانستان مثلا، لكنه يصرف لا لمصانع السلاح والعتاد كما في الماضي، إنما لجوانب أكثر دقة واستهدافا.[/b]

[b style="font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]وينبهنا الاكاديمي البريطاني المعروف ستيفن غراهام، في كتابه القيم 'مدن تحت الحصار : التمدين العسكري الجديد في المدن'، الى ان غزو العراق وحصار غزة اثبتا ان الحضور العسكري الجديد في المدن، أو 'الحضرية العسكرية'الحديثة، تعتمد على تطور اساليب وتكنولوجيا استهداف الأشخاص والمباني في مناطق الحروب الاستعمارية، اي تحويل المدن الآهلة بالسكان وكل مساحة سكانية مأهولة الى ساحة حرب مؤهلة لأستخدام كافة انواع الاسلحة المميتة الموجهة عن بعد، المعتمدة على معلومات تواكب الأوضاع دقيقة دقيقة. وهذا خلافا لما كان معروفا عما كان يخطط ويعد له في ساحات المعارك الكبيرة سواء كانت جبالا او مستنقعات (كما في فيتنام) مع اللجوء في حالات معينة الى قصف المدن. ويتحدث غراهام عن حاجة امريكا والدول الاستعمارية الاخرى الى الهيمنة بواسطة التكنولوجيا وعولمة الرصد والمراقبة الاستخبارية والسيطرة على اجهزة التواصل ونقل المعلومات كاسلوب يشل حياة 'العدو'. واجد ان مفهوم 'العدو' في هذه الحالة قد يعني الشعب المناهض لسياسة الهيمنة الامبريالية او الدولة الرافضة للخضوع وليس ما تقدمه الينا الادارة الامريكية كعدو ارهابي كالقاعدة مثلا.[/b]

[b style="font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]وكما ذكر دافيد بترايوس، قائد قوات الاحتلال السابق للعراق، ذات مرة بان 'ما نحتاج اليه هو العنف المستديم' داخل العراق، اي العنف المسيطر عليه لفترات مديدة، لتسهل السيطرة على البلد وإبقائه شبه عاجز وبلا قوة حقيقية. ولا شك أن محللينا العسكريين والإستراتيجيين الوطنيين سيتمعنون، من وجهة نظرنا ومستقبل شعوبنا، في تبعات هذه التطورات في السياسة الأمريكية. ولعل اكثرها أهمية تطبيق العقيدة العسكرية الجديدة المتضمنة مفهوم العنف المستديم ولكن بمصطلحات مختلفة مثل 'الجيل الرابع من الحروب' و'النزاع منخفض الشدة' والذي نراه مطبقا، بوضوح، في العراق. ونحن ننتظر منهم تحليل ملامح هذه 'النزاعات' بمسمياتها الجديدة، اثر تغيرات 'الربيع العربي' في العديد من البلدان العربية، وما يريد الرئيس الامريكي الترويج له فعليا تحت مسمى 'نهاية الحروب'.[/b]






dr.Moody
dr.Moody
المدير العـــام
المدير العـــام

عدد الرسائل : 6436
الموقع : dr.Moody
تاريخ التسجيل : 10/06/2008

https://lovelysense.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة Empty رد: الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة

مُساهمة من طرف dr.Moody السبت يوليو 20, 2013 7:38 pm





تابع






الجيل الرابع من الحروب الامريكيه العالميه 







يتحدث د.ماكس مانوارينج، المحاضر فى معهد الدراسات الاستراتيجية بكلية الحرب التابعة للجيش الأمريكى، عن الجيل الرابع من الحروب وهى الحروب غير المتماثلة أو غير المتكافئة.
الفكرة ليست جديدة، وقد تحدث عنها قبل قرون المفكر الاستراتيجى الصينى سون وو، معتبراً أنه من غير المجدى الدخول فى قتال ضد قوة عسكرية أقوى بنفس الأسلحة المناظرة، وعليك أن تستخدم أسلوباً مختلفاً يستهدف وحدة المجتمع الذى أنتج القوة العسكرية. فبتحطيم التماسك الاجتماعى، سرعان ما تتفكك القوة العسكرية، فغاية الحرب غير المتناظرة تمزيق البنيات الاجتماعية وتحطيمها.
ولكن الجديد عند المحاضر الأمريكى هو أن دولا كبيرة تملك قوة عسكرية متفوقة ومع ذلك لا تلجأ إلى شن الحروب التقليدية وتفضل استخدام الحروب غير المتماثلة.
يقول د.مانوارينج إن الحرب هى الإكراه على قبول إرادة العدو، سواء كانت هذه الحرب قاتلة أم غير قاتلة. كانت الحرب فى الماضى جيوشاً ورايات، وزياً حربياً، وعبور حدود، ولكن خلال العشرين عاما الماضية اندثر هذا النمط من الحروب.
ولا يهدف الجيل الجديد من الحروب إلى تحطيم المؤسسة العسكرية أو القضاء على قدرة أمة ما على شن مواجهة عسكرية خارج حدودها ولكن الهدف هو الإنهاك وأن تتآكل ببطء -ولكن بثبات- إرادة الدولة المستهدفة من أجل اكتساب النفوذ ثم إرغامها على تنفيذ إرادتك.
لا يهم أن تكون الحروب دموية ولكن المهم التحكم والوصول إلى نقطة التأثير فى إرادة العدو، والقاسم المشترك فى ذلك هو زعزعة الاستقرار.
والقوات العسكرية الآن ليست نظامية، كما أنها لا تضم رجالا فحسب، بل فيها رجال ونساء وأطفال.
والسلاح الرئيسى فى هذا الإطار ليس قوة النيران، وإنما القدرات العقلية؛ القدرات الذكية، فحائط برلين لم تسقطه الدبابات والمدفعية والطيران ولكن المارك الألمانى، حسب قول مانوارينج.
وهناك صور متعددة لزعزعة الاستقرار، وغالبا ما تكون «حميدة» (لاحظ الخبث فى استخدام المصطلحات، فكلمة حميدة تعنى أن ينفذها مواطنو الدولة المستهدفة بأنفسهم)، والهدف من ذلك هو خلق دولة فاشلة..
ويتم ذلك عبر عمليات تنفذ ببطء وبهدوء كافٍ. سيكون هناك جزء من البلد لا تديره الدولة، فيتآكل مفهوم السيادة. لكن لو لم تتحكم الدولة فى كامل إقليمها فمن يتحكم فيه؟ ستتحكم فى هذه المناطق مجموعات غير تابعة للدولة، عنيفة ومحاربة وشريرة وهذا ما يخلق الدولة الفاشلة.. بعدها تستطيع أن تتدخل أنت وتتحكم فى هذه الدولة.
ويتوقع مانوارينج أنه إذا اتبعت دولة ما هذه الطريقة ونفذتها بطريقة جيدة ولمدة كافية وببطء كاف، وبشكل «حميد» فسيستيقظ العدو ميتاً!
ولا يعنى الموت هنا الفناء، لأن الدولة لن تتلاشى، ولكن يجب أن يرعاها طرف ما ويتحكم فيها ويختطفها.. فترك الدولة تفشل عملية مكلفة للغاية (سكان مصر 92 مليونا، وتخيل لو أن 10% منهم انطلقوا فى عمليات هجرة غير شرعية تجاه الخليج وأوروبا أو نشأت فيها عصابات تهريب وتجارة غير مشروعة).
هل تسعى «المجموعات العنيفة والمحاربة والشريرة» التى تحاول إحراق مصر، للحيلولة دون الخروج من حالة الدولة الفاشلة التى أوصلها إليها مبارك؟ ولماذا تتكرر فى الإعلام المناوئ لـ«مرسى» كلمات الدولة الفاشلة والرئيس الفاشل؟





dr.Moody
dr.Moody
المدير العـــام
المدير العـــام

عدد الرسائل : 6436
الموقع : dr.Moody
تاريخ التسجيل : 10/06/2008

https://lovelysense.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة Empty رد: الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة

مُساهمة من طرف dr.Moody السبت يوليو 20, 2013 7:45 pm






مصر تخوض الجيل الرابع من الحروب (إفشال الدولة) - فيديو


[زعزعة الاستقرار ]
الخطة «الصهيوأمريكية» الجديدة للسيطرة على العالم السيناريو الجارى تنفيذة فى مصر الآن لإسقاطها ؛ مواطنى دوْلة العدوّ أداةً فعّالةً وأكيدةً لهزيمته
الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة %D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%85+%D9%82%D8%B5%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9+%D9%81%D9%89+%D9%85%D8%B5%D8%B1




[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]لِكَىْ نفهم أبْعَادَ المؤامرةِ على مصر .. التحكم والسيطرة .. أو الوصول إلى نقطة إخضاع عدوك لإرادتك . .مواطنى دوْلة العدوّ" أداةً فعّالةً وأكيدةً لهزيمته ..[زعزعة الاستقرار] - بدلًا من سفك الدماء فى المعارك- أهون علينا وأقل تكلفة؛ لأن من ينفّذها لحسابنا هم [مواطنون من الدولة العدوّ..]..[/b]






 الخطة الأمريكية لأسقاط مصر بسواعد أبنائها




[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]1. تصفير الأرصدة وحرق الأرض، وهذه مستمرة علي قدم وساق. [/b]

[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]2. الحيلولة بين الحكومة القادمة والاستلام الكامل لاقتصاد أو جيش أو أجهزة مخابراتية وأمنية، وهذا صراع سيطول. [/b]

[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]3. العمل علي إفشال الحكومة القادمة، وبشكل أساسي في الجانب الاقتصادي. 4. وضع خطوط حمراء والتهديد بتخطيها، من نوع معاهدة السلام، والتدخل في الشأن السوري، وما شابه. [/b]

[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]5. المساومة علي مساعدات اقتصادية في مقابل تنازلات بتضييق الخطوط الحمراء علي أنفسنا. [/b]

[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]6. الاستمرار في التشويه الإعلامي بمساعدة النخب المزورة، وأعوان الخارج، بالتزامن مع تصاعد الضغوط الاقتصادية علي المواطنين. [/b]

[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]7. الزج بالبديل غير الإسلامي في التوقيت المناسب، وفتح أبواب الدعم الاقتصادي الهائل، مع استقرار الأحوال الأمنية. فاثبتوا!!!!!.....[/b]






للمزيد تابع الرابط
 السيناريو الجارى تنفيذة فى مصر الآن لإسقاطها ؛ مواطنى دوْلة العدوّ أداةً فعّالةً وأكيدةً لهزيمته - فيديو



[b style="line-height: 1.4;"] زعزعة الاستقرار وخلق «الدولة الفاشلة» هو الهدف الرئيسى لتلك الحرب [/b]

[b style="line-height: 1.4;"] الخطة ينفذها مواطنون من الدولة المستهدَفة منهم نساء وأطفال [/b]

[b style="line-height: 1.4; font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"] إخراج جزء من الدولة عن السيطرة.. وإنهاك الدولة وتآكلها ببطء الحرب المستمرة ضد الرئيس محمد مرسى منذ توليه منصب رئيس الجمهورية فى يونيو الماضى، ومحاولات إسقاط النظام الشرعى وجرّ البلاد إلى الفوضى وزعزعة استقرارها؛ لم تكن بعيدة عن تدخلات صهيوأمريكية بدعم وتأييد غربى.[/b]




[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"] وهذه الحرب نوع جديد أطلق عليه الغرب مصطلح «الجيل الرابع من الحروب غير المتماثلة»، يهدف إلى إضعاف الدولة المستهدَفة وإرغامها على تنفيذ إرادة أعدائها باستخدام مجموعة من العملاء فى القضاء على الدولة من الداخل. وهذا الكلام ليس من فراغ، بل أكده مقطع فيديو نُشر على موقع «يوتيوب» يشرح فيه أكاديمى أمريكى الطريقة الجديدة التى يستخدمها التحالف الأمريكى الصهيونى فى السيطرة على العالم، التى يرى الأكاديمى أن جزءا منها يحاول التحالف تنفيذه على أرض الواقع فى العديد من الدول العربية وفى مصر عن طريق مجموعات ممولة أمريكيا وغربيا. والمقطع عبارة عن جزء من ندوة للبروفيسور ماكس مانوارينج الأستاذ الباحث فى الاستراتيجية العسكرية، الذى خدم فى المخابرات العسكرية الأمريكية وفى قيادة الجيش الأمريكى، وألقاها بمعهد دراسات الأمن القومى الصهيونى بمناسبة المؤتمر السنوى لأمن نصف الأرض الغربى فى أغسطس الماضى، وتحدث فيها «مانوارينج» عن انتهاء الحروب بشكلها التقليدى التى كانت تعبُر فيها الجيوش النظامية إلى الدول المعادية للسيطرة عليها أو على جزء منها، مشيرا إلى أنه خلال العقدين الأخيرين، انتشر نوع جديد من الحروب يسمى «الجيل الرابع من الحروب غير المتماثلة»...[/b]




[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"] يتمثل فى إنهاك وتآكل إرادة الدولة المستهدَفة ببطء وبثبات من أجل اكتساب النفوذ وإرغامها على تنفيذ إرادة أعدائها فى النهاية. وقال «مانوارينج»: «الرئيس الفنزويلى هوجو شافيز كان أول من أمر ضباطه، فى 2005 فى الأكاديمية العسكرية فى كراكاس، بأن يتعلموا (الجيل الرابع من الحرب غير المتماثلة)، وأن يطوروا عقيدتهم العسكرية للتعامل معها، بحيث لا يكون الدفاع أو الهجوم بالقوات النظامية التى كان آخر استخدام لها فى أمريكا اللاتينية منذ 100 عام». وأوضح الباحث العسكرى أن «الهدف من هذه الحرب ليس تحطيم مؤسسة عسكرية، ولا القضاء على قدرة أمة، بل الهدف هو الإنهاك والتآكل ببطء، لكن بثبات يُرغم العدو على تنفيذ إرادتك.[/b]




[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"] إذن، الغاية هى التحكم فى العدو، والقاسم المشترك فى كل هذا هو «زعزعة الاستقرار»، وقوات تنفيذ هذا المخطط ليس كل أعضائها رجالا، بل بينهم نساء وأطفال». ويرى المخابراتى الأمريكى، أن زعزعة الاستقرار فى الغالب تكون بوسائل حميدة إلى حد ما، مثل أن ينفذها مواطنون من الدولة العدو. باختصار، إيجاد دولة فاشلة، وأول ملامحها هو إيجاد أماكن داخل حدود العدو ليس له سيادة عليها، عن طريق دعم مجموعات محاربة وعنيفة للسيطرة على هذه الأماكن، وتنتهى بتحويل الدولة إلى «دولة فاشلة». وتبدأ بإخراج جزء من الدولة عن السيطرة، فيصير خارج سيادة الدولة؛ وذلك باستخدام مجموعات محاربة وعنيفة وشريرة فى جزء معين من الدولة لتصنع ما يطلق عليه «إقليم غير محكوم»، أو بالأحرى هو «إقليم محكوم» من قبل قوى أخرى خارج الدولة، وينتهى الأمر إلى دولة فاشلة يستطيع أعداؤها التدخل والتحكم فيها. [/b]




[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]وقال أستاذ المخابرات الأمريكية إنه ليس مطلوبا إسقاط الدولة العدو واختفاؤها، بل المطلوب أن تظل موجودة بكامل مواردها وقدراتها، لكن يجرى «اختطافها» عن طريق «التحكم» الفكرى والسياسى لنظام الحكم والسيطرة عليه كاملا، بحيث تصدر القرارات والسياسات؛ لا لتعبر عن إرادة الشعب، بل لتعبر عن إرادة الدولة التى احتلت وسيطرت. وأنهى «مانوارينج» حديثه بتذكير الحاضرين بكلمتين أساسيتين؛ هما: «الحرب» التى هى الإكراه سواء كانت قاتلة أو غير قاتلة، و«الدولة الفاشلة» التى تتم ببطء وثبات. [/b]




[b style="color: rgb(17, 17, 17); font-family: Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 13px;"]«وإذا فعلت هذا بطريقة جيدة ولمدة كافية (باستخدام مواطنى دولة العدو)، فسيسقط عدوك ميتا». والمتتبع لمسيرة أحداث العنف التى شهدتها البلاد فى الفترة الأخيرة؛ من حرق لمقرات الأحزاب وهجوم على القصر الرئاسى، وانتهاءً بالاعتصامات والاضطرابات المتلاحقة التى افتعلتها قوى المعارضة بالتعاون مع الفلول، والسعى إلى نشر شائعات إفلاس مصر، وتدبير حوادث قطارات يسقط فيها عشرات الشباب قتلى وجرحى؛ يجد أنها جزء من تلك الحرب التى تحدّث عنها رجل المخابرات الأمريكية على مصر لإفشال السلطة الحاكمة وإسقاط الدولة وتفكيكها.[/b]






 رابط الخبر من على موقع يوتيوب
 
ஜ۩۞۩ஜ 


لزيارة صفحتنا الرئيسية أضغط على الصورة (مصـر اليـوم) 


الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة 2 



لزيارة صفحتنا على facebook أضغط على الصورة 

الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة Facebook

[b style="line-height: 1.4;"] [/b]




[b style="color: rgb(51, 51, 51); line-height: 1.4;"]ஜ۩۞۩ஜ 
السيناتور الأمريكى مارك كيرك عضو مجلس الشيوخ الآمريكى..الحرية والديموقراطية وحرية الشعوب والأنتخابات البرلمانية المصرية والمخاوف على امن اسرائيل والمسيحين فى مصر الذين يمثلون 10% ويجب على الليبرالين بالحفاظ على المصالح الأمريكية وخوفا من صعود الاسلام الرديكالى القادم 2013 وسنعمل بجد من اجل حماية مصالحنا فى مصر 
[/b]
=============

[b style="line-height: 1.4;"]بورسعيد بمصر عصر الأمس[/b]





الجيل الرابع من الحروب العالمية وخلق الدول الفاشلة %D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%B1+%D8%B9%D8%B5%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B3
dr.Moody
dr.Moody
المدير العـــام
المدير العـــام

عدد الرسائل : 6436
الموقع : dr.Moody
تاريخ التسجيل : 10/06/2008

https://lovelysense.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى